وَكِلَانَا احْتِيَاج لِلْآَخَر.
عَلَى شُرْفَة الْأَحْلَام نَرْسُم قُلُوْب وَسِهَام
وَنَكْتُب عَلَى جِدَار الْوَقْت أَنَّنَا لَانَعْرِف غَيْر سَبِيِل
الْحُب أُوْكْسُجِيْنا
نَشْهَق لَذَّتَه وَنَحْتَفِي فِي كُل لَحْظَة
وَان الْحُب عُمَر اسْتَثَّانِي لَا يَتَكَرَّر مُرَّة أُخْرَى
فَتَعْزِفْنِي عَلَى أَوْتَار قَلْبِك مَعْزُوْفَة عِشْق
أْتَناغْم مَعَه لَحْنَا يَنْسَاب كَجَدْوَل مَاء
أَيّا رَجُلا عَشِقَتْه حَتَّى نَسِيْت بَيْن أَحْضَانِه هَوِيَّتِي
أُحِبُّك بِحَجْم الْكَوْن وَعُمْق الْأَسْئِلَة
بِاشْتِيَاقِي بَّاحْتِيَاجِي لَك أُحِبُّك
السلطانة